قبل ساعات من انطلاقة النهائي المرتقب الذي جعل الملايين حول العالم ينتظرونه على أطراف أصابعهم، أكد ملهم البارسا ومدربه السابق يوهان كرويف ،أن الفريق الكتالوني يظل المرشح الأقوى للظفر باللقب على حساب المان يونايتد، ولكنه أكد في تصريحاته التي نقلتها صيحفة سبورت الكتالونية عن لاجازيتا ديللو سبورت الإيطالية ،أن ترشح البارسا للقب يظل ترشحاً “نظرياً” وليس بالضرورة أن يحدث عملياً على أرض الواقع، وتغزل كرويف في يونايتد الذي يمر على حد قوله بمرحلة جيدة في أعقاب رحيل نجمه السابق كريستيانو رونالدو، حيث أصبح الفريق أكثر شعوراً بالمسؤولية الجماعية في ظل تراجع فكرة الاعتماد على النجم الأوحد، كما أصبح الفريق أكثر انضباطاً، وخطورة بفضل جماعية الأداء وفقاً للرؤية الفنية لكرويف.
كما فجر أسطورة الكرة الهولندية والأوروبية مفاجأة كبيرة قياساً بقربه من مراكز صناعة القرار في أروقة وردهات برشلونة، حينما قال، إنه لن يتعجب إذا اتخذ بيب جوارديولا المدير الفني للبارسا قراراً بالرحيل نهاية الموسم الحالي، سواء فاز باللقب الأوروبي أم لم يتمكن من الظفر به، وبرر ذلك بقوله، إن الضغط النفسي الذي يواجهه المدرب الشاب أكبر من أن يحتمل لمدة أطول من ذلك، وتوقع كرويف أن يبتعد جوارديولا عن الملاعب، وعن التدريب لمدة عام على الأقل حتى يستعيد عافتيه النفسية والذهنية من جديد، ثم ينطلق إلى تجربة أخرى وتحد آخر، ورشح كرويف مواطنه ماركو فان باستن لتولي تدريب الفريق في مرحلة ما بعد جوراديولا أملاً في الحفاظ على فلسفة الكرة الشاملة التي قامت على أكتاف رموز الكرة الهولندية الذين عملوا في البارسا، وعلى رأسهم كرويف نفسه، وفرانك رايكارد.
كما أثنى كرويف على القرارات الشجاعة التي اتخذها جوارديولا منذ جلوسه على مقعد الإدارة الفنية للبارسا عام 2008، وحتى الآن، حيث قرر الاستغناء عن صامويل إيتو، ورونالدينيو على الرغم من نجوميتهما الطاغية، كما حارب الجميع من أجل الحصول على خدمات السويدي زلاتان إبراهيموفيتش، ولكنه وجد في نفسه الشجاعة الكافية للاستغناء عنه فيما بعد، وعلى الرغم من كل ذلك يواصل الفريق نجاحاته الساحقة على مستوى الأداء والنتائج.
كما فجر أسطورة الكرة الهولندية والأوروبية مفاجأة كبيرة قياساً بقربه من مراكز صناعة القرار في أروقة وردهات برشلونة، حينما قال، إنه لن يتعجب إذا اتخذ بيب جوارديولا المدير الفني للبارسا قراراً بالرحيل نهاية الموسم الحالي، سواء فاز باللقب الأوروبي أم لم يتمكن من الظفر به، وبرر ذلك بقوله، إن الضغط النفسي الذي يواجهه المدرب الشاب أكبر من أن يحتمل لمدة أطول من ذلك، وتوقع كرويف أن يبتعد جوارديولا عن الملاعب، وعن التدريب لمدة عام على الأقل حتى يستعيد عافتيه النفسية والذهنية من جديد، ثم ينطلق إلى تجربة أخرى وتحد آخر، ورشح كرويف مواطنه ماركو فان باستن لتولي تدريب الفريق في مرحلة ما بعد جوراديولا أملاً في الحفاظ على فلسفة الكرة الشاملة التي قامت على أكتاف رموز الكرة الهولندية الذين عملوا في البارسا، وعلى رأسهم كرويف نفسه، وفرانك رايكارد.
كما أثنى كرويف على القرارات الشجاعة التي اتخذها جوارديولا منذ جلوسه على مقعد الإدارة الفنية للبارسا عام 2008، وحتى الآن، حيث قرر الاستغناء عن صامويل إيتو، ورونالدينيو على الرغم من نجوميتهما الطاغية، كما حارب الجميع من أجل الحصول على خدمات السويدي زلاتان إبراهيموفيتش، ولكنه وجد في نفسه الشجاعة الكافية للاستغناء عنه فيما بعد، وعلى الرغم من كل ذلك يواصل الفريق نجاحاته الساحقة على مستوى الأداء والنتائج.